أفضل عید
قال رسول الله صلی الله علیه وآله وسلّم: عيدُ غديرِ خُمّ أفضلُ أعيادِ أُمّتي.
تعدّد أيّام الاحتفال
آیة الله السیّد محمّد محسن الطهرانيّ:
بمقتضى كلام أعاظم [العرفاء]، ينبغي أن تُتّخذ سنّةُ الاحتفال بعيد الغدير لمدّة خمسة أيّام: فيبدأ الاحتفال أربعة أيّام قبل عيد الغدير، ويُختم بيوم العيد.
عرض المسائل الأساسيّة بأسلوب خلاّق
آیة الله السیّد محمّد محسن الطهرانيّ:
وينبغي الكلام في مجالس عيد الغدير عن المسائل المهمّة والأساسيّة والتي تحظى بعناية إمام الزمان عليه السلام؛ فيُتحدّث عن:
الاعتقادات؛
أسلوب الحياة وطريقة السلوک؛
والموضوعات التي تُرسّخ مبادئنا.
ويجب بيان هذه المسائل في قوالب مختلفة؛ نظير: الشعر، المقالة والقصّة.
عدد من آداب الغدیر
- تقديم التهاني والتبريكات
- لقاء الأخوة في الدين
- مصافحة الأخوة في الدين
أن يضع الإنسان يده اليُمنى في اليد اليُمنى لأخيه المؤمن، ويقول:الحَمدُ لِلّهِ الّذى جَعَلَنا مِنَ المُتَمَسِّكينَ بِوَلايَةِ أميرِ المُؤمِنينَ والأئِمَّةِ عليهمُ السّلام.
- الدعاء
- الصلاة
- إحياء الليل
- الصوم
قال الإمام الصادق علیه السلام: «صَوْمُ يَوْمِ غَدِيرِ خُمٍّ يَعْدِلُ صِيَامَ عُمْرِالدُّنْيَا؛ لَوْعَاشَ إنْسَانٌ عُمْرَ الدُّنْيَا، ثُمَّ لَوْصَامَ مَا عُمِّرَتِ الدُّنْيَا، لَكَانَ لَهُ ثَوَابُ ذَلِكَ.»
- الدعوة للإفطار
- الإطعام
- صلة الأرحام والضعفاء
- الإنفاق
قال الإمام الصادق علیه السلام: «الدِرْهَم فيهِ [عيد الغدير] بِأَلْفِ دِرْهَمٍ لاِءخْوانِكَ الْعارِفينَ،
فَأَفْضِـلْ عَلى اِخْوانِكَ فِي هَذا الْيَوْمِ وَسُرَّ فيهِ كُلَّ مُـؤْمـنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ.»
- التجمّل والتزيّن
- التبسّم
- تقديم الهدايا
- التوسعة على العيال
- ارتداء اللباس الجديد
العلاّمة الطهرانيّ: اشتروا لأولادكم الملابس في يوم عيد الغدير. وارتدوا ملابس جديدة؛ وإذا أعوزكم المال، ضعوا ولو بكرة من حرير على أعناقكم، لكي تُظهروا أنّكم اشتريتم اليوم شيئًا جديدًا! فهذه سنّة!
حکمة تعظیم الغدیر
العلاّمة الطهرانيّ: إنّ الإحسان وإذاعة الخيرات وأنواع البرّ في هذا اليوم.. كلّها أسباب لاستمرار هذا الأثر الخالد؛ ولكي يبحث الناس عن أصل الغدير ومنبعه، ويُنقّبوا عن جذور هذه المسألة؛ فتنمو وتتقوّى أغصان الإيمان في قلوبهم.
منابع
العلامة آیة الله السيد محمد الحسين الحسيني الطهراني قدس سرّه
آية الله السيد محمد محسن الحسيني الطهراني قدس سره
قدّس الله سرّهما،
مستخلص من:
معرفة الإمام، ج 9، ص 185 إلی 190 وص 232
مباني الأخلاق في الآیات والروایات (فارسي)، ج ۲، ص 116
النوروز في الجاهليّة والإسلام (فارسي)، ص 271
شرح حديث عنوان البصريّ، المحاضرة 162
أفضل عید
قال رسول الله صلی الله علیه وآله وسلّم: عيدُ غديرِ خُمّ أفضلُ أعيادِ أُمّتي.
تعدّد أيّام الاحتفال
آیة الله السیّد محمّد محسن الطهرانيّ:
بمقتضى كلام أعاظم [العرفاء]، ينبغي أن تُتّخذ سنّةُ الاحتفال بعيد الغدير لمدّة خمسة أيّام: فيبدأ الاحتفال أربعة أيّام قبل عيد الغدير، ويُختم بيوم العيد.
عرض المسائل الأساسيّة بأسلوب خلاّق
آیة الله السیّد محمّد محسن الطهرانيّ:
وينبغي الكلام في مجالس عيد الغدير عن المسائل المهمّة والأساسيّة والتي تحظى بعناية إمام الزمان عليه السلام؛ فيُتحدّث عن:
الاعتقادات؛
أسلوب الحياة وطريقة السلوک؛
والموضوعات التي تُرسّخ مبادئنا.
ويجب بيان هذه المسائل في قوالب مختلفة؛ نظير: الشعر، المقالة والقصّة.
عدد من آداب الغدیر
- تقديم التهاني والتبريكات
- لقاء الأخوة في الدين
- مصافحة الأخوة في الدين
أن يضع الإنسان يده اليُمنى في اليد اليُمنى لأخيه المؤمن، ويقول:الحَمدُ لِلّهِ الّذى جَعَلَنا مِنَ المُتَمَسِّكينَ بِوَلايَةِ أميرِ المُؤمِنينَ والأئِمَّةِ عليهمُ السّلام.
- الدعاء
- الصلاة
- إحياء الليل
- الصوم
قال الإمام الصادق علیه السلام: «صَوْمُ يَوْمِ غَدِيرِ خُمٍّ يَعْدِلُ صِيَامَ عُمْرِالدُّنْيَا؛ لَوْعَاشَ إنْسَانٌ عُمْرَ الدُّنْيَا، ثُمَّ لَوْصَامَ مَا عُمِّرَتِ الدُّنْيَا، لَكَانَ لَهُ ثَوَابُ ذَلِكَ.»
- الدعوة للإفطار
- الإطعام
- صلة الأرحام والضعفاء
- الإنفاق
قال الإمام الصادق علیه السلام: «الدِرْهَم فيهِ [عيد الغدير] بِأَلْفِ دِرْهَمٍ لاِءخْوانِكَ الْعارِفينَ،
فَأَفْضِـلْ عَلى اِخْوانِكَ فِي هَذا الْيَوْمِ وَسُرَّ فيهِ كُلَّ مُـؤْمـنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ.»
- التجمّل والتزيّن
- التبسّم
- تقديم الهدايا
- التوسعة على العيال
- ارتداء اللباس الجديد
العلاّمة الطهرانيّ: اشتروا لأولادكم الملابس في يوم عيد الغدير. وارتدوا ملابس جديدة؛ وإذا أعوزكم المال، ضعوا ولو بكرة من حرير على أعناقكم، لكي تُظهروا أنّكم اشتريتم اليوم شيئًا جديدًا! فهذه سنّة!
حکمة تعظیم الغدیر
العلاّمة الطهرانيّ: إنّ الإحسان وإذاعة الخيرات وأنواع البرّ في هذا اليوم.. كلّها أسباب لاستمرار هذا الأثر الخالد؛ ولكي يبحث الناس عن أصل الغدير ومنبعه، ويُنقّبوا عن جذور هذه المسألة؛ فتنمو وتتقوّى أغصان الإيمان في قلوبهم.
منابع
العلامة آیة الله السيد محمد الحسين الحسيني الطهراني قدس سرّه
آية الله السيد محمد محسن الحسيني الطهراني قدس سره
قدّس الله سرّهما،
مستخلص من:
معرفة الإمام، ج 9، ص 185 إلی 190 وص 232
مباني الأخلاق في الآیات والروایات (فارسي)، ج ۲، ص 116
النوروز في الجاهليّة والإسلام (فارسي)، ص 271
شرح حديث عنوان البصريّ، المحاضرة 162
